RSS

Tuesday, June 24, 2008

حيرة



هذه التعاسةُ الرماديّةُ

في عينيك

ما سرُّها؟

وماذا أستطيعُ أن أفعلَ

كي ألوّنَها؟



من ديوان لا أشبه أحداً لسوزان عليوان